أولاً، المال هو أنظف شيء قذر في هذا العالم

يقول الناس إن المال مبتذل، ورائحته كريهة، وهو رائحة النحاس، وهو شيء دنيوي، وهو مصدر كل الشرور. لكنني أقول، المال هو أنظف شيء قذر في هذا العالم.

انظر إلى قضبان الذهب، صفراء لامعة، لا تلامس الطين، ولا تتسخ بالغبار، مستلقية في الخزنة، أكثر وقارًا من البوذا. لكن بمجرد أن تُستخدم، تتلطخ بمشاعر البشر ورغباتهم، والطمع والغضب والجهل. يمكن أن تشتري الضحك، ويمكن أن تشتري الدموع؛ يمكن أن تشتري الإخلاص، ويمكن أن تشتري الخيانة؛ يمكن أن تشتري الكرامة، ويمكن أن تشتري الذل.

المال هو القاضي الأكثر عدلاً في هذا العالم. تقول إن لديك موهبة، لكنه لا يعترف؛ تقول إن لديك فضيلة، لكنه لا يصدق؛ تقول إن لديك مشاعر، لكنه يسألك فقط: كم رصيدك في البنك؟

المال هو المرآة الأكثر قسوة في هذا العالم. إذا كنت فقيرًا، فإنه يكشف عن ضيقك؛ إذا كنت غنيًا، فإنه يكشف عن وحدتك. إذا كنت تتوسل إليه، فإنه يضحك ببرود؛ إذا كنت تعمل من أجله، فإنه يرضخ لك.

لكن إذا قلت إنه سيء، فإنه الأكثر منطقية. إذا لم تسرق أو تسرق، ولم تخدع أو تغش، بل كسبت المال بجهدك، بقوتك، بعقلك، فإنه لن يقصر معك. إنه يجعلك تأكل حتى تشبع، وتلبس دافئًا، وتعيش بأمان، وتسير بثبات. إنه يجعلك في المستشفى لا تحتاج إلى النظر إلى وجه الطبيب، وفي سوق الخضار لا تحتاج إلى التفاوض على بضع قروش، وأمام أطفالك لا تحتاج إلى قول "في المرة القادمة".

المال لا يمكنه علاج المرض، لكنه يمكن أن يجعلك تدخل أفضل المستشفيات، وتستخدم أفضل الأدوية، وتلتقي بأفضل الأطباء. المال لا يمكنه شراء الحياة، لكنه يمكن أن يجعلك تعيش يومًا إضافيًا، وترى شروق الشمس مرة أخرى، وتسمع كلمة "أبي، عدت".

لذا، لا تقل إن المال مبتذل. المبتذل ليس المال، بل قلوب الناس. المال هو أنظف شيء قذر في هذا العالم، وما يكشفه دائمًا هو أنت.

ثانيًا، من أين يأتي المال، كما لم يقل لو شون؟

تنتشر في الأوساط الشعبية عبارة: "طالما أنك تنفق المال بانتظام، ستقل همومك بنسبة 80%." تبدو هذه العبارة كأنها قيلت من قبل شخص يرتدي جلبابًا ولديه شارب على شكل ثمانية. لكن ذلك الشخص غادر بعد أن قالها، تاركًا سؤالًا بلا بداية أو نهاية، كأنها شوكة عالقة في الحلق - من أين يأتي المال؟

لم يقل.

قال فقط إن المال يمكنه علاج الهموم، لكنه لم يقل من أين يأتي المال. مثل طبيب يكتب وصفة طبية، لكنه لا يخبرك أين الصيدلية.

لكن في هذا العالم، أين يوجد مال يأتي بلا جهد؟ لا تسقط الفطائر من السماء، ولا تنمو قضبان الذهب على الأرض. المال يُكسب، لا يُنتظر.

تسأل من أين يأتي المال؟ سأخبرك:

المال يأتي من إصرارك الذي يعض على أسنانك.

هل رأيت مدينة في الساعة الرابعة صباحًا؟ ليست الفوضى بعد إغلاق الحانات، ولا تعب سائقي الليل، بل أولئك الشباب الذين يعدلون العروض التقديمية في المكاتب، والرجال المسنين الذين يعجنون العجين في أكشاك الإفطار، والعمال الذين يفرزون الطرود في مراكز الشحن. ليس لأنهم لا يريدون النوم، بل لأنهم لا يجرؤون على النوم. إنهم يعرفون أنه كلما زاد الوقت الذي يقضونه مستيقظين، زادت فرصهم في الخروج من المأزق.

المال مختبئ في تلك لوحات المفاتيح المبللة بالقهوة، ومختبئ في تلك المآزر الملوثة بالزيت، ومختبئ في تلك الملابس التي بللها العرق.

المال يأتي من انحنائك وتواضعك.

يحب الناس دائمًا الحديث عن "الكبرياء"، لكن الكبرياء لا يمكن أن يؤكل. إذا كنت جائعًا وتحدثت عن الكبرياء، سيضحك عليك الآخرون لأنك غبي. الكبرياء الحقيقي هو أن تستطيع الوقوف والعمل حتى وأنت جائع.

هل رأيت أولئك النساء في سوق الخضار يتفاوضن على الأسعار؟ ليس لأنهن بخيلات، بل لأنهن يحسبن كل قرش. إنهن يعرفن أن توفير جنيه واحد يمكن أن يشتري لطفلهن قلمًا إضافيًا غدًا. هل رأيت أولئك الرجال الذين يحملون الطوب في مواقع البناء؟ أيديهم مشققة، ووجوههم محترقة، لكنهم لا يشتكون أبدًا. لأنهم يعرفون أن كل طوبة تقربهم خطوة من المنزل.

المال مختبئ في تلك الأحذية الممزقة، ومختبئ في تلك البشرة المدبوغة، ومختبئ في تلك العمود الفقري المنحني.

المال يأتي من تجاوزك لظلام اليأس.

في هذا العالم، أصعب شيء ليس كسب المال، بل التحمل. التحمل بعد الفشل، والتحمل بعد النظرات الباردة، والتحمل بعد الأيام التي لا يسأل فيها أحد.

هل رأيت شخصًا فشل في مشروعه؟ ليس لأنه يفتقر إلى القدرة، بل لأنه يفتقر إلى الحظ. لكن هل يمكنهم تحمل الخسارة؟ لا يمكنهم. لديهم آباء كبار، وأطفال صغار، وقروض سكنية وقروض سيارات تضغط عليهم، وأقساط المدارس تنتظرهم. لا يمكنهم سوى النهوض والعمل مرة أخرى. حتى لو ضحك الآخرون عليهم لأنهم "لا يعرفون الاستسلام"، حتى لو كانوا يشكون في قلوبهم "هل يمكن أن ينجحوا مرة أخرى؟".

المال مختبئ في تلك العيون المتورمة من الدموع، ومختبئ في تلك الأحلام التي تبردها رياح الليل، ومختبئ في تلك القلوب التي تحطمت ثم تم تجميعها مرة أخرى.

لذا، من أين يأتي المال؟ يأتي من عنادك الذي لا تريد الاستسلام، ومن كفاحك الذي لا تخاف من فقدان وجهك، ومن انتظارك بعد تجاوز شتاء قاسٍ.

ما لم يقله لو شون، سأقوله لك: المال هو الدم، هو العرق، هو الدموع، هو عدد لا يحصى من الليالي التي تقلبت فيها، هو عدد لا يحصى من اللحظات التي فكرت فيها في الاستسلام ثم تمسكت.

ثالثًا، المال لا يمكنه شراء الحب، لكنه يمكنه شراء حب بلا تضحيات

يقول البعض إن المال لا يمكنه شراء الحب. هذه العبارة صحيحة، لكنها ليست صحيحة تمامًا.

المال بالفعل لا يمكنه شراء الإخلاص، لكن المال يمكنه شراء حب بلا تضحيات.

تخيل زوجين، راتبهما الشهري ثلاثة آلاف، يستأجران غرفة بمساحة عشرة أمتار، يقضيان ساعتين في المترو يوميًا، يأكلان المعكرونة الفورية، ويريان أن الإيجار قد ارتفع بمقدار خمسمائة. هل يمكن أن لا يتشاجرا؟ هل يمكن أن لا يتذمرا من بعضهما البعض؟ "لماذا لا تكسب المزيد؟" "لماذا لا يمكنك التوفير قليلاً؟" - الحب، تحت ضغط الحياة، يتلاشى شيئًا فشيئًا.

لكن ماذا لو كان لديهما المال؟ يستأجران شقة واسعة، يمكنهما الذهاب لمشاهدة فيلم في عطلة نهاية الأسبوع، ويمكنهما الذهاب إلى الشاطئ في العطلة، وعندما يمرضان لا يحتاجان للتردد في الذهاب إلى المستشفى. هل سيتشاجران بسبب زيادة سعر وعاء من نودلز اللحم؟ ربما لا. لديهما المزيد من الوقت والطاقة للاهتمام ببعضهما البعض، ولإدارة العلاقة، وللقول "أحبك".

المال لا يمكنه شراء الحب، لكنه يمكنه شراء المساحة. ليكون للحب مساحة للتنفس، ومساحة للنمو، ومساحة لا تنهار تحت ضغط الحياة اليومية.

المال يمكنه أيضًا شراء حق الاختيار. يمكنك اختيار عدم الزواج من شخص غني لكنك لا تحبه، يمكنك اختيار عدم الزواج من شخص يحبك لكنه يجعلك تعاني. يمكنك أن تكون معًا بسبب "أحبك"، وليس بسبب "أحتاجك" كرباط.

المال لا يمكنه شراء الإخلاص، لكنه يمكنه تصفية النوايا السيئة. أولئك الذين يتركونك بسبب فقرهم لم يكونوا ينتمون إليك من الأساس؛ وأولئك الذين يقتربون منك بسبب غناك، يجب أن تكون حذرًا. الحب الحقيقي هو أن نكون معًا في السراء والضراء، في الفقر والغنى.

لذا، لا تقل بعد الآن "المال لا يمكنه شراء الحب". المال لا يمكنه شراء النوايا السيئة، لكنه يمكنه حماية النوايا الصادقة. المال لا يمكنه شراء العهود الأبدية، لكنه يمكنه دعم الحب المستمر.

رابعًا، المال لا يمكنه شراء الصحة، لكنه يمكنه شراء أسلحة لمواجهة الأمراض

عندما تصل إلى منتصف العمر، أخشى ما أخشاه ليس الفقر، بل المرض.

يمكن أن يفرغ مرض كبير عائلة في لحظة. المدخرات تصبح صفرًا، المنزل مرهون، والأقارب يتجنبونك، والأصدقاء لا يجرؤون على السؤال. أنت مستلقٍ على سرير المستشفى، تنظر إلى الأرقام على الفاتورة، تشعر بالقلق أكثر من رؤية التشخيص.

لكن ماذا لو كان لديك المال؟

إذا كان لديك المال، يمكنك أن تدخل غرفة VIP في أسرع وقت، وتستخدم أدوية مستوردة، وتلتقي بأفضل الأطباء. لا تحتاج إلى القلق بشأن "هل يجب أن أعالج؟"، ولا تحتاج إلى البكاء بسبب "هل يستحق كل هذا المال؟". كل ما تحتاجه هو التفكير في شيء واحد: كيف أتحسن.

إذا كان لديك المال، يمكنك استئجار أفضل المساعدين، وتناول أفضل الوجبات الغذائية، وإجراء أفضل برامج إعادة التأهيل. لا تحتاج إلى جعل والديك المسنين يسهرون لرعايتك، ولا تحتاج إلى جعل أطفالك يتوقفون عن الدراسة للعمل من أجلك. يمكنك أن تمرض بكرامة، وتعالج بكرامة، وتعيش بكرامة.

إذا كان لديك المال، يمكنك حتى الوقاية مسبقًا. الفحوصات الدورية، اختبارات الجينات، إدارة الصحة. يمكنك القضاء على المرض قبل أن يظهر.

المال لا يمكنه علاج المرض، لكنه يمكن أن يمنحك الوقت، والأمل، والكرامة.

هل رأيت أولئك الذين يستعيرون المال في ممرات المستشفى؟ ليس لأنهم لا يريدون العلاج، بل لأنهم لا يستطيعون تحمل تكاليفه. إنهم يرون الآخرين يستخدمون أدوية باهظة الثمن، بينما لا يمكنهم سوى الانتظار للموت. ذلك اليأس، أكثر إيلامًا من الألم نفسه.

لذا، المال لا يمكنه شراء الصحة، لكنه يمكنه شراء أسلحة لمواجهة الأمراض. إنه يجعلك أمام القدر، لا تستسلم، بل تقاتل بشجاعة.

خامسًا، المال لا يمكنه شراء السعادة، لكنه يمكنه شراء حرية بلا ألم

ما هي السعادة؟ هي الشعور بالرضا عند شراء علبة آيس كريم، هي الاسترخاء عند مشاهدة فيلم، هي الدفء عند السفر مع العائلة.

لكن ما هو الألم؟ هو القلق من عدم القدرة على دفع الإيجار، هو الخوف من عدم القدرة على سداد القرض، هو الشعور بالذنب لعدم قدرة الأطفال على الذهاب إلى المدرسة، هو الشعور بالذنب لعدم القدرة على مساعدة الوالدين المرضى.

المال لا يمكنه شراء السعادة، لكنه يمكنه القضاء على الألم.

عندما لا تعود قلقًا بشأن المال، يمكنك حقًا أن تشعر بالسعادة. يمكنك أن تقرأ كتابًا بسلام، وتستمع إلى أغنية بهدوء، وترافق أطفالك في نموهم. يمكنك أن تقول: "الجو جميل اليوم، دعنا نذهب إلى الحديقة." وليس: "لقد وفرت عشرين يوانًا اليوم."

المال لا يمكنه شراء الحرية، لكنه يمكنه شراء حرية عدم الانحناء للمال. يمكنك اختيار عدم القيام بالعمل الذي تكرهه، يمكنك رفض طلبات رئيسك غير المعقولة، يمكنك أن تقول "لا" للظلم. يمكنك أن تعيش بثقة وكرامة.

المال لا يمكنه شراء السعادة، لكنه يمكنه شراء حياة بلا تضحيات. لا تحتاج إلى التردد في السوبر ماركت بشأن شراء الغالي أو الرخيص، ولا تحتاج إلى الاعتذار عن "وجود شيء" لتجنب التجمعات مع الأصدقاء، ولا تحتاج إلى قول "في المرة القادمة" عندما يريد شريكك هدية.

في هذا العالم، أسوأ شيء ليس عدم وجود سعادة، بل أن تكون محاصرًا بالألم. المال لا يمكنه جعلك تطير، لكنه يمكنه أن يجعلك تقف مستقيمًا، لا تعيش منحنياً.

سادسًا، المال هو أداة، وليس هدفًا

بعد كل ما قيل عن فوائد المال، يجب أن أذكرك: المال هو أداة، وليس هدفًا.

أنت تكافح من أجل كسب المال، ليس من أجل المال نفسه، بل من أجل أن تعيش كإنسان.

من أجل أن تقول عندما يشيخ والديك: "أنا أعتني بك"; من أجل أن تقول عندما يكبر أطفالك: "ماذا تريد، سأشتريه لك"; من أجل أن تقول عندما يتعب شريكك: "استرح، أنا هنا"; من أجل أن تقول عندما تشتعل شيخوختك: "هذه الحياة لم تذهب سدى".

المال هو وسيلة، وليس نهاية. المال الذي تكسبه، يجب أن يُنفق في النهاية، ليصبح حرارة الحياة، وابتسامة العائلة، وهدوء داخلك.

لا تدع المال يستعبدك. لا تفقد صحتك، أو عائلتك، أو ضميرك من أجل كسب المال. ذلك المال، سيكون حارًا في يدك، وستشعر بالذنب عند إنفاقه.

الثروة الحقيقية ليست في الأرقام في حسابك، بل في الشعور بالاستقرار في قلبك.

سابعًا، كيف تجعل المال يأتي إليك؟

نظرًا لأن المال مهم جدًا، كيف يمكنك أن تجعل المال يأتي إليك؟ سأقدم لك أربع جمل:

الأولى، عزز قيمتك، لا تبيع وقتك فقط.

العمل هو بيع الوقت مقابل المال. الوقت محدود، لذا المال محدود. ما يجب عليك فعله هو خلق قيمة من خلال الوقت. تعلم مهارة، قم بعمل إضافي، ابدأ مشروعًا صغيرًا. اجعل وقتك، مثل كرة الثلج، يكبر كلما تدحرج.

الثانية، تحكم في رغباتك، لا تدع المال يتحكم بك.

عندما يكون المال قليلًا، لا تنفقه بشكل عشوائي؛ وعندما يكون المال كثيرًا، لا تسرف. تعلم إدارة المال، تعلم الادخار. المال ليس للتفاخر، بل لتوفير الأمان. لا تعرف أبدًا ما سيحدث غدًا، لكنك تعرف أنه إذا كان لديك مال في حسابك، فلن تشعر بالقلق.

الثالثة، اغتنم الفرص، لا تنتظر الكمال.

لا توجد لحظة مثالية في هذا العالم. عندما تنتظر حتى تفكر في كل شيء، ستكون الفرصة قد فاتت. ابدأ أولاً، ثم فكر، ثم عدل. اركض بخطوات صغيرة وسريعة، وكرر بسرعة. حتى لو فشلت، سيكون ذلك أفضل من البقاء في مكانك.

الرابعة، كن لطيفًا، لكن لا تكن طيبًا بشكل مفرط.

يجب أن يكون المال مكتسبًا بطرق مشروعة. لا تضر الآخرين، لا تخدع، لا تطمع في المال غير المشروع. لكن لا تدع الآخرين يستغلونك. عملك، وقتك، وحكمتك، يجب أن يكون لها ثمن. يجب أن تكون اللطف حادًا، ويجب أن يكون العطاء له عائد.

ثامنًا، بضع كلمات من القلب

في هذا العالم، وُلد البعض بملعقة ذهبية، بينما قضى البعض حياتهم في الوحل. أليس هذا غير عادل؟ إنه عادل. لأن السماء لا تعد الجميع بالمساواة، بل تقول: إذا كنت حيًا، يجب أن تكافح.

إذا كنت فقيرًا، ليس لأن مصيرك سيء، بل لأنك لم تكافح بما فيه الكفاية. إذا كنت غنيًا، ليس لأنك محظوظ، بل لأنك تحملت ليالي لا يستطيع الآخرون تحملها.

المال لن يسقط من السماء، لكنه سيشير إلى أولئك الذين لا يقبلون مصيرهم.

لذا، لا تسأل بعد الآن "من أين يأتي المال". اسأل نفسك: "ماذا يمكنني أن أفعل؟" "ماذا أنا مستعد لتقديمه؟" "هل يمكنني الاستمرار قليلاً؟"

ما لم يقله لو شون، سأكمله لك:

"طالما أنك مستعد للكفاح، سيأتي المال بشكل طبيعي. وعندما يأتي المال، ستختفي الهموم بشكل طبيعي."

في هذا العالم، أفضل دواء ليس المال، بل عظامك التي لا تريد الانحناء، وقلبك الذي لا يزال دافئًا.

المستخدمون الذين أحبوا